دع الغذاء يكون دوائك، والدواء يكون طعامك. هذه كلمات مشهورة للطبيب اليوناني القديم أبقراط، الذي يُطلق عليه غالبًا أبو الطب الغربي. لقد وصف الثوم لعلاج حالات طبية مختلفة، وقد أكد العلم الحديث العديد من هذه الآثار الصحية المفيدة. يمكن استهلاك الثوم في كل من التطبيقات النيئة أو المطبوخة. يميل الثوم النيئ إلى أن يكون له نكهة أقوى من الثوم المطبوخ؛ كما أن سحق الثوم أو تقطيعه أو عصره أو هرسه يؤدي إلى إطلاق المزيد من زيوته مما يوفر نكهة أكثر وضوحًا وحزمًا من تقطيعه أو تركه كاملاً. يمكن استخدام الثوم في أي طبق يحتاج إلى الثوم مثل الدجاج بالثوم، معكرونة بولونيز، أو حساء البطاطس.